المرأه في القرآن

Fa Ar En Ur Fr Hi

الفهرست الموضوعی

وصلات

الرقم	العنوان		تحميل	نوع
151	لاَّ جُنَاحَ عَلَيْکُمْ إِن طَلَّقْتُمُ النِّسَاء مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ أَوْ تَفْرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَهً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدْرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ [البقره - 236 ]
152	مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَهٌ کَانَا يَأْکُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ کَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَکُونَ [ المائده - 75 ]
153	مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاکِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ کَيْ لَا يَکُونَ دُولَهً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنکُمْ وَمَا آتَاکُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاکُمْ
154	مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَکُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِکُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءکُمْ أَبْنَاءکُمْ ذَلِکُمْ قَوْلُکُم بِأَفْوَاهِکُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السّ
155	مَّا کَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّهَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَکَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا [الاحزاب - 38 ]
156	مَّا کَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِکُمْ وَلَکِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَکَانَ اللَّهُ بِکُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا [الاحزاب - 40 ]
157	مَنْ عَمِلَ سَيِّئَهً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَکَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِکَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّهَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ [غافر - 40 ]
158	مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَکَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاهً طَيِّبَهً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا کَانُواْ يَعْمَلُونَ [النحل - 97 ]
159	الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنکَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [التوبه - 67 ]
160	الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنکَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [التوبه - 67 ]
161	المرأه والکتاب العزيز
162	المرأة القرآنيه
163	المرأة بنظر القرآن
164	المرأة و كرامتها في القرآن الكريم
165	المرأة والكتاب العزيز
166	المرأة وكرامتها في القرآن الكريم
167	المرأة وكرامتها في القرآن الكريم
168	مقايسة بين القرآن والتوراة في امر النساء
169	نَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْکِ عُصْبَهٌ مِّنکُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّکُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّکُمْ لِکُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اکْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى کِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ [النور - 11 ]
170	النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي کِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِکُم مَّعْرُوفًا کَانَ ذَل
171	نذر امرأة عمران عليها السلام
172	النكاح من مقاصد الطبيعة: أصل التواصل بين الرجل والمرأة مما تبينة الطبيعة الانسانية
173	وَ اَصْبَحَ فُؤادُ اُمِّ مُوسي فارِغاً اِنْ کادَتْ لَتُبْدي بِهِ لَوْلا اَنْ رَبَطْنا عَلي قَلْبِها لِتَکُونَ مِنَ المُؤْمِنينَ [القصص - 10 ]
174	وَ إِنْ أَرَدتُّمُ استِبْدَالَ زَوْج مَّکانَ زَوْج وَ ءَاتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شيْئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتَناً وَ إِثْماً مُّبِيناً [النساء -20 ]
175	وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْکِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا [ الاسراء - 26 ]
176	وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ
177	وَاذْکُرْ فِي الْکِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَکَانًا شَرْقِيًّا [مريم - 16 ]
178	وَاذْکُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِکُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِکْمَهِ إِنَّ اللَّهَ کَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا [الاحزاب - 34 ]
179	وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَهً لِّلْعَالَمِينَ [الانبياء- 91 ]
180	وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ [المؤمنون - 5 ]

وصلات

اتصل بنا

دليل الوصلات