وكانت الهجرة الى المدينة المنورة ليكون التاسيس لانسان بما يحملة من سمات الانسانية المؤسساتية الدستورية التي تستمد معانيها من قولة تعالى" ان خلقكم من ذكر وانثى وجعلكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند اللة اتقاكم" لقد جاء الرسول الاكرم (ص)هبة من السماء ورحمة من الباري جل شانة لينتشل الانسان من مستنقعات الظلمات ..